وستون سنة، وشَهِدَه خلقٌ كثير لا يُحْصَون، وصُلِّي عليه في الجامع، ودُفن في مقابر الصوفية عند أخيه، وحضر دَفْنَه نحوًا من مئتي ألف، وامتنع طائفة كبيرة من الصلاة عليه تديُّنًا (?) والأعمال بالنيَّات.

أعاد الله علينا من بركاته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015