تسمعُ منّا إذا اجتمعنا ... حقيقةً كُلّها فشارُ
وله أجوبةُ سؤالاتٍ كَانَ يُسْألها نظمًا فيجيب عنها نظمًا، وليس هذا موضع إيراد ذلك رحمه الله تعالى.