والكلام على هذه اللام.

* وفي سورة يوسف - عليه السلام -:

- فسّرها أو أكثرها، وتكلم على معانيها، بمصر في الجُبّ، في نحو مجلدين.

- وفي قوله: {وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي}، وبين أنه من كلام المرأة.

- وفي قوله: {وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَنْ رَأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ}.

- وقوله: {حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ}.

- وقوله: {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ}.

* وفي سورة الرّعد:

- في قوله: {وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ}.

وفي قوله: {أَفَمَنْ يَعْلَمُ أَنَّمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمَى}.

* وفي سورة الحجر:

- في قوله: {وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي}.

- وفي قوله: {هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ (41)}، ونظائر هذه الآية، كقوله: {إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى (12)} وقوله {إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (56)}.

* وفي سورة النحل:

- الآيات الأولى، {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (11)}، {لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (12)} الآيات.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015