بالمدرسة الصالحية بعد الصلاة. وكان مهنا قد سافر، وبحثوا معه. ووقع الاتفاق على تغيير الألفاظ في العقيدة، وانفصل المجلس على خير. واستقر بعد ذلك بالقاهرة، والناس يجتمعون به ويهرعون إليه، ولم يزل كذلك إلى أن سافر في سنة اثنتي عشرة وسبع مائة. واستقر إلى أن توفي رحمه الله تعالى في تأريخ مايأتي ذكره. (9/ 150 0 151).

وفيها (?) توفي الشيخ تقي الدين ابن التيمية، رحمه الله تعالى. (9/ 349).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015