وقال: لأن يأخذ أحدكم أحبله فيحتطب خيرٌ له من أن يأتي رجلاً أعطاه الله من فضله فيسأله أعطاه أو منعه.
وكان عليه الصلاة والسلام يُجيب الدعوة ويقبل الهدية، ولا يأكل الصدقة.
وقال عليه الصلاة والسلام: (لا تحل الصدقة لآل محمد).
قال ابن القاسم: وذلك في الزكاة المفروضة، فأما في التطوع فليس من ذلك.
وقال عليه الصلاة والسلام: (لا تحقرن إحداكن لجارتها ولو كراعًا محرقًا).
ويقال: الصدقة على الأقارب يُضاعف أجرها مرتين.