كتاب الله وسنة نبيه.
وقال عليه الصلاة والسلام: عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين بعدي عضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدث بدعة، وكل بدعة ضلالة.
وحذر عليه الصلاة والسلام من الفتن والأهواء والبدع ومن زلة العالم.
وقال عليه الصلاة والسلام: لتركبن سنن من كان قبلكم ووصف عليه السلام الخوارج فجعلهم ببدعتهم مارقين من الدين، وتتابعت الآثار في الخوارج، وفي القدرية والمرجئة والرافضة.