{إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى مَنْ يَكْفُلُهُ , فَرَجَعْنَاكَ إِلَى أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ , وَقَتَلْتَ نَفْسًا فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الْغَمِّ , وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا , فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ , ثُمَّ جِئْتَ عَلَى قَدَرٍ يَا مُوسَى , وَاصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي , اذْهَبْ أَنْتَ وَأَخُوكَ بِآيَاتِي وَلَا تَنِيَا فِي ذِكْرِي , اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى , فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى , قَالَا رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنَا أَوْ أَنْ يَطْغَى} (?)
قَالَ الْبُخَارِيُّ ج4ص152: قَالَ مُجَاهِدٌ: {عَلَى قَدَرٍ}: مَوْعِدٌ.
{لاَ تَنِيَا}: لاَ تَضْعُفَا.
وقَالَ الْبُخَارِيُّ ج6ص95: {يَفْرُطَ}: عُقُوبَةً.