{وما تلك بيمينك يا موسى , قال هي عصاي أتوكأ عليها وأهش بها على غنمي , ولي فيها مآرب أخرى , قال ألقها يا موسى , فألقاها فإذا هي حية تسعى

{وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَى , قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي , وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى , قَالَ أَلْقِهَا يَا مُوسَى , فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى , قَالَ خُذْهَا وَلَا تَخَفْ , سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى} (?)

قَالَ الْبُخَارِيُّ ج4ص152: {سِيرَتَهَا}: حَالَتَهَا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015