{وَقَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعًا , أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ , فَتُفَجِّرَ الْأَنْهَارَ خِلَالَهَا تَفْجِيرًا , أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفًا , أَوْ تَأتِيَ بِاللهِ وَالْمَلَائِكَةِ قَبِيلًا} (?)
قَالَ الْبُخَارِيُّ ج6ص83: {قَبِيلًا}: مُعَايَنَةً , وَمُقَابَلَةً،
وَقِيلَ: القَابِلَةُ , لِأَنَّهَا مُقَابِلَتُهَا , وَتَقْبَلُ وَلَدَهَا.