{أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ يَخْسِفَ اللهُ بِهِمُ الْأَرْضَ , أَوْ يَأتِيَهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ , أَوْ يَأخُذَهُمْ فِي تَقَلُّبِهِمْ , فَمَا هُمْ بِمُعْجِزِينَ , أَوْ يَأخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ , فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ , أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى مَا خَلَقَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلَالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ سُجَّدًا للهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ} (?)
قَالَ الْبُخَارِيُّ ج6ص82: قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: {فِي تَقَلُّبِهِمْ}: اخْتِلاَفِهِمْ.
{عَلَى تَخَوُّفٍ}: تَنَقُّصٍ،
قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: (تَتَفَيَّأُ ظِلاَلُهُ): تَتَهَيَّأُ.