{هو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا , وينشئ السحاب الثقال , ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته , ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء , وهم

{هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا , وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ , وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ , وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ , وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ} (?)

قَالَ الْبُخَارِيُّ ج6ص78: {السَّحَابُ الثِّقَالُ}: الَّذِي فِيهِ المَاءُ.

{المِحَالِ}: العُقُوبَةُ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015