{وقال الملك ائتوني به , فلما جاءه الرسول قال ارجع إلى ربك فاسأله ما بال النسوة اللاتي قطعن أيديهن , إن ربي بكيدهن عليم , قال ما خطبكن إذ

{وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ , فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ , إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ , قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ , قُلْنَ حَاشَ للهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ , قَالَتِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ , أَنَا رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ} (?)

قَالَ الْبُخَارِيُّ ج6ص77: {حَاشَ} , وَحَاشَى: تَنْزِيهٌ وَاسْتِثْنَاءٌ.

{حَصْحَصَ}: وَضَحَ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015