(خ م ت حم) , عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: (" نَحْنُ أَحَقُّ بِالشَّكِّ مِنْ إِبْرَاهِيمَ (?) إِذْ قَالَ: {رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى , قَالَ أَوْ لَمْ تُؤْمِنْ؟، قَالَ بَلَى , وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي (?)} (?) وَيَرْحَمُ اللهُ لُوطًا , لَقَدْ كَانَ لَيَأوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ) (?) (إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ: {لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ}) (?) (قَالَ: قَدْ كَانَ يَأوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ , وَلَكِنَّهُ عَنَى عَشِيرَتَهُ (?) فَمَا بَعَثَ اللهُ بَعْدَهُ نَبِيًّا , إلَّا فِي مَنَعَةٍ مِنْ قَوْمِهِ) (?) (وَلَوْ لَبِثْتُ فِي السِّجْنِ طُولَ مَا لَبِثَ يُوسُفُ) (?) (ثُمَّ أَتَانِي الدَّاعِي لَأَجَبْتُهُ) (?) (ثُمَّ قَرَأَ: {فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ , إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ} (?)) (?) (قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: لَوْ كُنْتُ أَنَا لَأَسْرَعْتُ الْإِجَابَةَ (?) وَمَا ابْتَغَيْتُ الْعُذْرَ) (?).