{إلا تنصروه فقد نصره الله , إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار , إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا , فأنزل الله سكينته عليه , وأيده

{إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ , إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ , إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللهَ مَعَنَا , فَأَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ , وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا , وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى , وَكَلِمَةُ اللهِ هِيَ الْعُلْيَا , وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} (?)

قَالَ الْبُخَارِيُّ ج6ص66: {إِنَّ اللهَ مَعَنَا}: أَيْ نَاصِرُنَا.

{السَّكِينَةُ}: فَعِيلَةٌ مِنَ السُّكُونِ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015