{كيف يكون للمشركين عهد عند الله وعند رسوله إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام , فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم , إن الله يحب المتقين , كيف

{كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللهِ وَعِنْدَ رَسُولِهِ إِلَّا الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ , فَمَا اسْتَقَامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ , إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ , كَيْفَ وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لَا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً يُرْضُونَكُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ , وَتَأبَى قُلُوبُهُمْ , وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ} (?)

قَالَ الْبُخَارِيُّ ج4ص98: الذِّمَّةُ: العَهْدُ، وَالإِلُّ: القَرَابَةُ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015