{قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة , أو دما مسفوحا , أو لحم خنزير , فإنه رجس , أو فسقا أهل لغير الله به , فمن

{قُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً , أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا , أَوْ لَحْمَ خِنْزِيرٍ , فَإِنَّهُ رِجْسٌ , أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ , فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ , فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} (?)

قَالَ الْبُخَارِيُّ ج6ص55: {مَسْفُوحًا}: مُهْرَاقًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015