{وجعلوا لله مما ذرأ من الحرث والأنعام نصيبا , فقالوا هذا لله بزعمهم , وهذا لشركائنا , فما كان لشركائهم فلا يصل إلى الله , وما كان لله فهو يصل إلى

{وَجَعَلُوا للهِ مِمَّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ وَالْأَنْعَامِ نَصِيبًا , فَقَالُوا هَذَا للهِ بِزَعْمِهِمْ , وَهَذَا لِشُرَكَائِنَا , فَمَا كَانَ لِشُرَكَائِهِمْ فَلَا يَصِلُ إِلَى اللهِ , وَمَا كَانَ للهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَى شُرَكَائِهِمْ , سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ} (?)

قَالَ الْبُخَارِيُّ ج6ص55: جَعَلُوا للهِ مِنْ ثَمَرَاتِهِمْ وَمَالِهِمْ نَصِيبًا، وَلِلشَّيْطَانِ وَالأَوْثَانِ نَصِيبًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015