{كتب عليكم إذا حضر أحدكم الموت إن ترك خيرا الوصية للوالدين والأقربين بالمعروف حقا على المتقين , فمن بدله بعدما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه

{كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ , فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَمَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ , إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ , فَمَنْ خَافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ , إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} (?)

قَالَ الْبُخَارِيُّ ج4ص2: {جَنَفًا}: مَيْلًا , {مُتَجَانِفٌ}: مَائِلٌ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015