(خ م ت حم) , وَعَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ - رضي الله عنه - قَالَ: (قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: " إِنَّ اللهَ أَمَرَنِي أَنْ أَقْرَأَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ ") (?) (قُلْتُ: وَسَمَّانِي لَكَ؟، قَالَ: " نَعَمْ "، قَالَ: فَبَكَيْتُ) (?) (" فَقَرَأَ عَلَيَّ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: {لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ حَتَّى تَأتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ , رَسُولٌ مِنَ اللهِ يَتْلُو صُحُفًا مُطَهَّرَةً , فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ , وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ} (?)) (?) (وَقَرأَ فِيهَا) (?) ({إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ، غَيْرُ الْمُشْرِكَةِ , وَلَا الْيَهُودِيَّةِ , وَلَا النَّصْرَانِيَّةِ) (?) (وَلَا الْمَجُوسِيَّةُ، وَمَنْ يَفْعَلْ خَيْرًا فَلَنْ يُكْفَرَهُ}) (?) (قَالَ شُعْبَةُ: ثُمَّ قَرَأَ آيَاتٍ بَعْدَهَا، ثُمَّ قَرَأَ: لَوْ أَنَّ لِابْنِ آدَمَ) (?) (وَادِيًا مِنْ مَالٍ لَابْتَغَى إِلَيْهِ ثَانِيًا، وَلَوْ كَانَ لَهُ ثَانِيًا لَابْتَغَى إِلَيْهِ ثَالِثًا، وَلَا يَمْلَأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ إِلَّا التُّرَابُ، وَيَتُوبُ اللهُ عَلَى مَنْ تَابَ}) (?) (قَالَ: ثُمَّ خَتَمَهَا بِمَا بَقِيَ مِنْهَا) (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015