(ت حم طس) , وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ: (" مَرَّ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم بِرَجُلٍ يَبِيعُ طَعَامًا , فَسَأَلَهُ: كَيْفَ تَبِيعُ؟ " , فَأَخْبَرَهُ , " فَأُوحِيَ إِلَيْهِ أَنْ أَدْخِلْ يَدَكَ فِيهِ , فَأَدْخَلَ يَدَهُ , فَإِذَا هُوَ مَبْلُولٌ) (?) (فَقَالَ: مَا هَذَا يَا صَاحِبَ الطَّعَامِ؟ " , قَالَ: أَصَابَتْهُ السَّمَاءُ (?) يَا رَسُولَ اللهِ، قَالَ: " أَفَلَا جَعَلْتَهُ فَوْقَ الطَّعَامِ حَتَّى يَرَاهُ النَّاسُ؟) (?) وفي رواية: (أَفَلَا عَزَلْتَ الرَّطْبَ عَلَى حِدَةٍ , وَالْيَابِسَ عَلَى حِدَةٍ , فَيَبْتَاعُونَ مَا يَعْرِفُونَ؟ , مَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنَّا) (?)
وفي رواية: (" مَنْ غَشَّ فَلَيْسَ مِنَّا ") (?)