اللَّهْوُ وَاللَّعِب

مَا يَجُوزُ مِنْ اللَّهْوِ وَاللَّعِب
اللَّعِبُ بِمَا فِيهِ مَصْلَحَةٌ بِلَا مَضَرَّة

(خ م د حم) , عَنْ عَائِشَةَ - رضي الله عنها - قَالَتْ: (كُنْتُ أَلْعَبُ بِالْبَنَاتِ) (?) (- وَهُنَّ اللُّعَبُ -) (?) (عِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَكَانَتْ لِي صَوَاحِبُ يَلْعَبْنَ مَعِي) (?) (" فَرُبَّمَا دَخَلَ عَلَيَّ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم " وَعِنْدِي الْجَوَارِي) (?) (فَإِذَا رَأَيْنَ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم تَعَمَّقْنَ مِنْهُ (?)) (?) (" فَإِذَا دَخَلَ " خَرَجْنَ) (?) (قَالَتْ: " فَكَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم) (?) (" يَأخُذُهُنَّ فَيَرُدُّهُنَّ إِلَيَّ ") (?) (فَيَلْعَبْنَ مَعِي) (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015