(س جة حم) , وَعَنْ قَتِيْلَةَ بِنْتِ صَيْفِيٍّ الْجُهَيْنِيَّةِ - رضي الله عنها - قَالَتْ: (أَتَى حَبْرٌ مِنْ الْأَحْبَارِ إلَى رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ , نِعْمَ الْقَوْمُ أَنْتُمْ , لَوْلَا أَنَّكُمْ تُشْرِكُونَ , فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: " سُبْحَانَ اللهِ , وَمَا ذَاكَ؟ " , قَالَ: تَقُولُونَ إِذَا حَلَفْتُمْ: وَالْكَعْبَةِ) (?) (وَتَقُولُونَ: مَا شَاءَ اللهُ وَشَاءَ مُحَمَّدٌ) (?) (" فَأَمَرَهُمْ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - إِذَا أَرَادُوا أَنْ يَحْلِفُوا أَنْ يَقُولُوا: وَرَبِّ الْكَعْبَةِ , وَيَقُولُوا: مَا شَاءَ اللهُ , ثُمَّ شِئْتَ ") (?)