قَالَ تَعَالَى: {إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ} (?)
(خ م ت س حم) , وَفي حديث العرنيين: (فَقَتَلُوا رَاعِيَ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -) (?) (وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ) (?) (وَسَاقُوا الإِبِلَ) (?) (وَهَرَبُوا مُحَارِبِينَ) (?) (" فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -) (?) (وَعِنْدَهُ شَبَابٌ مِنْ الْأَنْصَارِ قَرِيبٌ مِنْ عِشْرِينَ، فَأَرْسَلَهُمْ إِلَيْهِمْ، وَبَعَثَ مَعَهُمْ قَائِفًا (?) يَقْتَصُّ أَثَرَهُمْ) (?) (فَأُدْرِكُوا , فَجِيءَ بِهِمْ، " فَأَمَرَ بِهِمْ فَقُطِّعَتْ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ) (?) (مِنْ خِلَافٍ) (?) (وَلَمْ يَحْسِمْهُمْ (?)) (?) (ثُمَّ أَمَرَ بِمَسَامِيرَ فَأُحْمِيَتْ فَكَحَلَهُمْ بِهَا (?)) (?) (ثُمَّ نَبَذَهُمْ فِي الشَّمْسِ) (?) (فِي نَاحِيَةِ الْحَرَّةِ) (?) (يَسْتَسْقُونَ فلَا يُسْقَوْنَ) (?) (يَعَضُّونَ الْحِجَارَةَ) (?) (حَتَّى مَاتُوا عَلَى حَالِهِمْ) (?) وفي رواية: (قَالَ أنَسٌ: فَلَقَدْ رَأَيْتُ) (?) (الرَّجُلَ مِنْهُمْ يَكْدِمُ الْأَرْضَ) (?) (بِفِيهِ عَطَشًا) (?) (حَتَّى يَمُوتَ ") (?) (قَالَ: وَنَزَلَتْ فِيهِمْ آيَةُ الْمُحَارَبَةِ) (?).