دُعَاء السَّفَر

(م ت س د حم) , عَنْ ابْنِ عُمَرَ - رضي الله عنهما - قَالَ: (" كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - إِذَا اسْتَوَى عَلَى بَعِيرِهِ خَارِجًا إِلَى سَفَرٍ) (?) (قَالَ بِإِصْبَعِهِ - وَمَدَّ شُعْبَةُ إِصْبَعَهُ -) (?) (وَكَبَّرَ ثَلَاثًا , ثُمَّ قَالَ: {سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ , وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ} (?) اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ فِي سَفَرِنَا هَذَا الْبِرَّ وَالتَّقْوَى , وَمِنْ الْعَمَلِ مَا تَرْضَى , اللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا سَفَرَنَا هَذَا , وَاطْوِ عَنَّا بُعْدَهُ , اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ (?) وَالْخَلِيفَةُ فِي الْأَهْلِ) (?) (وَالْمَالِ (?)) (?) (وَالْحَامِلُ عَلَى الظَّهْرِ) (?)

وفي رواية: (اللَّهُمَّ اصْحَبْنَا فِي سَفَرِنَا , وَاخْلُفْنَا فِي أَهْلِنَا) (?)

وفي رواية: (اللَّهُمَّ اصْحَبْنَا بِنُصْحِكَ (?) وَاقْلِبْنَا بِذِمَّةٍ) (?) (اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ (?) وَكَآبَةِ الْمَنْظَرِ (?) وَالْحَوْرِ بَعْدَ الْكَوْرِ (?) وَمِنْ دَعْوَةِ الْمَظْلُومِ (?) وَسُوءِ الْمَنْظَرِ فِي الْأَهْلِ وَالْمَالِ (?)) (?) (وَالْوَلَدِ) (?) (وَإِذَا رَجَعَ قَالَهُنَّ , وَزَادَ فِيهِنَّ: آيِبُونَ , تَائِبُونَ , عَابِدُونَ , لِرَبِّنَا حَامِدُونَ ") (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015