تَخَلُّف الْمَأمُوم عَن الإِمَام أَو سَبْقُه لَه

(خ م ت حم) , وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رضي الله عنه - قَالَ: (" صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - ذَاتَ يَوْمٍ) (?) (الظُّهْرَ وَفِي مُؤَخَّرِ الصُّفُوفِ رَجُلٌ أَسَاءَ الصَّلَاةَ , فَلَمَّا سَلَّمَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم -) (?) (رَقِيَ الْمِنْبَرَ (?)) (?) (فَأَقْبَلَ إِلَيْنَا فَقَالَ: يَا أَيُّهَا النَّاسُ) (?) (أَتِمُّوا الرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ) (?) (إِنِّي إِمَامُكُمْ , فلَا تَسْبِقُونِي بِالرُّكُوعِ وَلَا بِالسُّجُودِ، وَلَا بِالْقِيَامِ وَلَا بِالْقُعُودِ وَلَا بِالاِنْصِرَافِ) (?) (أَمَا يَخْشَى الَّذِي يَرْفَعُ رَأسَهُ قَبْلَ الإِمَامِ وفي رواية: (وَالإِمَامُ سَاجِدٌ) (?) أَنْ يَجْعَلَ اللهُ رَأسَهُ رَأسَ حِمَارٍ أَوْ صُورَتَهُ صُورَةَ حِمَارٍ؟) (?) (ثُمَّ نَادَاهُ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - فَقَالَ: يَا فُلَانُ، أَلَا تَتَّقِي اللهَ؟، أَلَا تَرَى كَيْفَ تُصَلِّي؟) (?) (أَلَا تُحْسِنُ صَلَاتَكَ؟ , أَلَا يَنْظُرُ الْمُصَلِّي إِذَا صَلَّى كَيْفَ يُصَلِّي؟ , فَإِنَّمَا يُصَلِّي لِنَفْسِهِ) (?) (أَتَرَوْنَ قِبْلَتِي هَاهُنَا؟) (?) (تَرَوْنَ أَنَّهُ يَخْفَى عَلَيَّ شَيْءٌ مِمَّا تَصْنَعُونَ؟) (?) (إِنِّي لَأَرَاكُمْ مِنْ وَرَائِي) (?) (فِي الصَّلَاةِ فِي الرُّكُوعِ) (?) (إِذَا مَا رَكَعْتُمْ وَإِذَا مَا سَجَدْتُمْ) (?) (كَمَا أَرَاكُمْ مِنْ أَمَامِي) (?) (فَوَاللهِ مَا يَخْفَى عَلَيَّ خُشُوعُكُمْ وَلَا رُكُوعُكُمْ) (?) (فَسَوُّوا صُفُوفَكُمْ) (?) (وَأَحْسِنُوا رُكُوعَكُمْ وَسُجُودَكُمْ ")

طور بواسطة نورين ميديا © 2015