{يُبَصَّرُونَهُمْ , يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ , وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ , وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْوِيهِ , وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنْجِيهِ , كَلَّا إِنَّهَا لَظَى , نَزَّاعَةً لِلشَّوَى} (?)
قَالَ الْبُخَارِيُّ ج6ص160: الفَصِيلَةُ: أَصْغَرُ آبَائِهِ القُرْبَى، إِلَيْهِ يَنْتَمِي مَنِ انْتَمَى.
{لِلشَّوَى}: اليَدَانِ , وَالرِّجْلاَنِ , وَالأَطْرَافُ، وَجِلْدَةُ الرَّأسِ يُقَالُ لَهَا: شَوَاةٌ، وَمَا كَانَ غَيْرَ مَقْتَلٍ , فَهُوَ شَوًى.