{هذه جهنم التي يكذب بها المجرمون , يطوفون بينها وبين حميم آن , فبأي آلاء ربكما تكذبان , ولمن خاف مقام ربه جنتان , فبأي آلاء ربكما تكذبان ,

{هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ , يَطُوفُونَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ , فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ , وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ , فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ , ذَوَاتَا أَفْنَانٍ} (?)

قَالَ الْبُخَارِيُّ ج6ص168: قَالَ مُجَاهِدٌ: {حَمِيمٍ آنٍ}: بَلَغَ إِنَاهُ.

قَالَ مُجَاهِدٌ: {خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ}: يَهُمُّ بِالْمَعْصِيَةِ , فَيَذْكُرُ اللهَ - عز وجل - فَيَتْرُكُهَا.

وقَالَ الْبُخَارِيُّ ج4ص116: {أَفْنَانٌ}: أَغْصَانٌ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015