1 - المياه: (وأنزلنا من السماء ماء طهورا. لنحيي به بلدة ميتا ونسقيه مما خلقنا أنعاما وأناسي كثيرا ([الفرقان: 48 - 49]
طهورية الماء المستعمل فيه عن جابر: جاء رسول الله يعودني وأنا مريض لا أعقل فتوضأ وصب وضوءه علي فعقلت (دارمي: 1/ 187) (متفق عليه)
وفي حديث صلح الحديبية: ما تنخم رسول الله صلى الله عليه وسلم نخامة إلا وقعت في كف رجل فدلك بها وجهه وجلده وإذا توضأ كادوا يقتتلون على وضوئه
(خ حم) وفي معناه عن جمع
حديث حذيفة: (إن المسلم لا ينجس) (خ م)
وفيه: أنه كان يغتسل بفضل ميمونة. (م) ابن عباس: اغتسل بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم في جفنة فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يتوضأ منه فقالت: يا رسول الله إني كنت جنبا فقال: (إن الماء لا يجنب). صحيح. اختاره ابن تيمية (3) في (الاختيارات) وفي (مجموعة الرسائل) (2/ 217) (حم د ن ت: صح - مج مس قط خز). والنهي عنه للتنزيه. (لا يغتسلن أحدكم في الماء الدائم وهو جنب) (م) وذلك للاستخباث. ومثله وأقبح منه البول