ومنها: عن أبي هرية مرفوعا:

(من نسي الصلاة فليصلها إذا ذكرها فإن الله قال: (أقم الصلاة لذكري ([طه / 14])

م (138) د (71 - 72) ن (101) عن يونس عن ابن شهاب عن سعيد ابن المسيب عنه. وهو عند م د مطول فيه قصة نومهم عن صلاة الصبح. وكذلك أخرجها البيهقي (2/ 217)

وفي الباب عن أبي سعيد الخدري قال:

جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ونحن عنده فقالت: يا رسول الله إن زوجي صفوان بن المعطل يضربني إذا صليت ويفطرني إذا صمت ولا يصلي صلاة الفجر حتى تطلع الشمس. قال: وصفوان عنده. قال: فسأله عما قالت فقال: يا رسول الله أما قولها: يضربني إذا صليت فإنها تقرأ بسورتين وقد نهيتها. قال: فقال:

(لو كانت سورة واحدة لكفت الناس)

وأما قولها: يفطرني فإنها تنطلق فتصوم وأنا رجل شاب فلا أصبر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ:

(لا تصوم امرأة إلا بإذن زوجها)

وأما قولها: إني لا أصلي حتى تطلع الشمس فإنا أهل بيت قد عرف لنا ذاك لا نكاد نستيقظ حتى تطلع الشمس. قال:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015