وقال البخاري: ليس بذلك عندهم.
وقال ابن معين في رواية محمد بن عثمان: لا بأس به. وفي رواية عباس: لم يكن به بأس وفي رواية الغلابي عنه: ثقة. وفي رواية عن الدوري عنه: صدوق لما أنكر بصره اعتزل القضاء -رحمه الله، رحمة الله- وفي رواية أحمد بن سعيد: كذاب (?).
قلت: أحمد بن سعيد ضعيف.
وقال ابن عمار الموصلي (?): لا بأس به.
وقال ابن عدي (?): ما بأحاديثه ورواياته بأس، وليس في أصحاب الرأي بعد أبي حنيفة أكثر حديثاً منه.
وقال ابن سعد (?): كان عنده حديث كثير، وهو ثقة إن شاء الله.
وقال أبو داود (?): صاحب رأي، ليس به بأس.
وقال الدارقطني (?): يعتبر به.