الله تعالى. توفي يوم الخميس لسبع ليلال خلون من شعبان سنة اثنتين وثلاثين وثلاثمائة.
وقال ابن يونس (?): حدث عن بحر بن نصر، وأبي أمية الطَّرَسُوسي، والربيع بن سليمان المُرَادي، وغيرهم، وكان ثقة، توفي سنة اثنتين وثلاثين وثلاثمائة، ولم يكن يُشْبِه أهلَ العلم.
حدث عن عبد الله بن خيران، ومحمد بن حسان، ومحمد بن عمران بن أبي ليلى، وجماعة. وعنه يحيى بن صاعد، وابن قانع.
قال الخطيب: أحاديثه مستقيمة. توفي سنة ثمان وثمانين ومائتين (?).
سمع عاصم بن علي، وشيبان بن فروخ، وطبقتهما.
[روى عنه موسى بن هارون، ويحيى بن محمد] (?) بن صاعد، وأبو بكر الشافعي، وجماعة.
روى الخطيب عن إبراهيم الحربي قال: أخو خطاب صدوق لا يكذب.
وعن الدارقطني: ثقة.