ذلك مما يُعين على جلاء النص.
قدمتُ الكتاب بمقدمة اعتنيت فيها بدراسة مدققة له، أبرز من خلالها منهج المصنف وأسلوبه وطريقته في كتابه، ونوعية التراجم التي اختارها للكتاب، وبيان موارده ودراستها، وغير ذلك من المباحث التي أراها مدخلاً جيداً لمن رام حسن الاستفادة من الكتاب.
أثبتُّ الرموز التي استخدمها المصنف في كتابه وتقتصر على العدد الذي وضعه فوق الأسماء التي استخرجها من ثقات ابن حبان لبيان رقم الطبقة، وقد تقدم الكلام عليها، فوضعتها بعد الاسم بين معقوفتين.
قمت بصناعة الفهارس اللازمة التي تقرب مادة الكتاب وتعين الباحث على الوقوف على بغيته من مباحثه وفوائده، وجاءت على النحو التالي:
1 - فهرس الأعلام المترجَمين.
2 - فهرس الأحاديث.
3 - فهرس الآثار.
4 - فهرس الكتب الواردة في الكتاب. وهو من أهم الفهارس العلمية لكونه