والهيثم بن خارجة، ومحمد بن بكار، وداود بن رشيد، وأقرانهم.
وبالشام: هشام بن عمار، ودُحَيماً، وأقرانَهما.
وبالمدينة: إسحاق بن محمد الفَرَوي، وأبا مصعب.
وبالبصرة خالد بن خِدَاش.
ثم نزل إلى الحفاظ: الشَّاذَكُوني، وبُنْدَار، وأبي موسى.
وبمصر أصبغ بن الفرج، وأحمد بن صالح.
ولما دخل خراسان [سمع من أبي الأزهر، ومحمد بن يحيى، وأقرانهما، سمع منه حُفَّاظ خُراسان وبُخارى] (?) مات بعد الثمانين ومائتين قاله الخليلي في «الإرشاد» (?).
وقال مَسْلَمَة: توفي ببخارى سنة أربع وتسعين ومائتين.
قال ابن يونس: حَدَّث بـ «تاريخ البخاري»، وحدث عن جماعة من أهل خراسان، وأهل بلده، وبغداد، وغيرهم، وكان ثقة.
توفي سنة أربع وعشرين وثلاثمائة.