رجل صالح، وكان يعالج الناس بصيرًا بالطب، وكان لا يأخذ عليه أجرًا، يقول خذ كذا وخذ كذا واستشف الله وكان مسعد إذا ذكره أثنى عليه، ويقول: لولا أنه يقطع العروق، فكره ذلك له.
1031- عبد الملك بن سعيد الأنصاري1: "مدني"، تابعي، ثقة.
1032- عبد الملك بن أبي سليمان العرزمي2: "كوفي"، ثقة، ثبت في الحديث، ويقال: إن سفيان الثوري كان يسميه: الميزان، وكان راويه عن عطاء بن أبي رباح المكي، وكان عطاء يذهب إلى الإرجاء وسمع عبد الملك