، وَسَمِعَ الْكَثِيرَ مِنَ النَّجِيبِ الْحَرَّانِيِّ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَلاقٍ الْمُعِينِ الدِّمَشْقِيِّ، وَأَبِي الطَّاهِرِ بْنِ عَزُّونٍ، وَأَبِي حَامِدِ بْنِ الصَّابُونِيِّ، وَأَبِي الْبَرَكَاتِ النَّحَّاسِ، وَأَبِي الْعِزِّ الْعتيبِيِّ فِي آخَرِينَ، وَأَجَازَ لَهُ ابْنُ عَبْدِ الدَّائِمِ، وَأَحْمَدُ. . . . . سَلامَة الْحَدَّادُ، وَيَحْيَى بْنُ أَبِي مَنْصُورٍ الْحَنْبَلِيُّ، وَحَدَّثَ بِالْكَثِيرِ وَتَفَرَّدَ مِنْ. . . . مَسْمُوعَاتِهِ، تُوُفِّيَ فِي صَفَرٍ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَثَلاثِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ، وَكَانَ مَوْلِدُهُ فِي رَمَضَانَ سَنَةَ ثَلاثٍ وَسِتِّينَ وَسِتِّ مِائَةٍ.