سَمِعَ عَلَى ابْنِ عَبْدِ الدَّائِمِ صَحِيحَ مُسْلِمٍ، وَجُزْءَ ابْنِ عَرَفَةَ، وَجُزْءَ أَبِي بَكْرِ بْنِ بَكَّارٍ، وَالْمَبْعَثَ لِهِشَامِ بْنِ عَمَّارٍ، وَنُسْخَةَ نُعَيْمِ بْنِ الْهَيْثَمِ وَأَرْبَعِينَ الآجُرِّيِّ، وَتَاسِعَ الْحِنَّائِيَّاتِ، وَغَيْرَ ذَلِكَ، وَمِنْ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ النَّاصِحِ وَأَبِي بَكْرٍ الْهَرَوِيِّ. . . . . . بْن عَبْدِ الْمَلِكِ وَابْنِ أَبِي عُمَرَ وَعَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْعِمَادِيِّ، وَابْنِ أَبِي الْخَيْرِ، وَسَمِعَ مِنْ عُمَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ الْكِرْمَانِيِّ مَجَالِسَ الْمَخْلَدِيِّ، وَأَرْبَعِينَ عَبْدِ الْخَالِقِ وَغَيْرَ ذَلِكَ، مَوْلِدُهُ فِي رَجَبٍ سَنَةَ سِتِّينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، وَكَانَ عَارِفًا بِالشُّرُوطِ، تُوُفِّيَ لَيْلَةَ الأَرْبِعَاءِ خَامِسَ عَشَرَ الْمُحَرَّمِ، سَنَةَ تِسْعٍ وَأَرْبَعِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ.
أَخْبَرَنَا. . . . . . عَلِيّ بْن الْعِزِّ عُمَرَ، إِجَازَةً. . . . .