، سَمِعَ مِنَ النَّجِيبِ الأَوَّلِ، وَالثَّانِي مِنْ حَدِيثِ الزِّنَى، وَالأَوَّلَ مِنْ فَوَائِدِ الْحُرْفِيِّ، وَالْعَاشِرَ، وَالْحَادِيَ عَشَرَ مِنْ مُوَافَقَاتِ النَّجِيبِ، وَمِنَ ابْنِ عزون. . . . . عَوَالِيَ الطَّبَرَانِيِّ، وَسَمِعَ أَيْضًا مِنْ عَبْدِ الْهَادِي الْعَنْسِيِّ، وَأَبِي الْحَسَنِ الْقَسْطَلانِيِّ ابْنِ الْحَمَّى، وَغَيْرِهِمْ، مَوْلِدُهُ فِي ثَالِثَ عَشَرَ رَبِيعٍ الأَوَّلِ مِنْ سَنَةِ خَمْسٍ وَخَمْسِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، وَتُوُفِّيَ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ ثَامِنَ عَشَرَ ذِي الْقَعْدَةِ مِنْ سَنَةِ تِسْعٍ وَثَلاثِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ.