الحلال بين والحرام بين، وإن بين ذلك مشتبهات، من اتقاهن كان أبرأ أو أعف لدينه وعرضه، ومن

88 - حَدَّثَنَا هَيْثَمُ بْنُ خَلَفٍ الدُّورِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمِ بْنِ بَزِيعٍ، ثنا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ، عَنْ قُدَامَةَ، عَنْ مُوسَى بْنِ مَظْعُونٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنٍ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الْحَلالُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ، وَإِنَّ بَيْنَ ذَلِكَ مُشْتَبِهَاتٍ، مَنِ اتَّقَاهُنَّ كَانَ أَبْرَأَ أَوْ أَعَفَّ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ، وَمَنْ قَارَفَهُنَّ أَوْشَكَ أَنْ يَقَعَ فِي الْحَرَامِ»

طور بواسطة نورين ميديا © 2015