في آل عمران: {وَلَقَدْ كُنتُم تَّمَنَّونَ} (?)، وفي الواقعة: {فَظَلْتُم تَّفَكَّهُونَ} (?)؛ فِشددا التاء فيهما، وذلك قياس قول أبي ربيعة؛ فإن ابتُدِئ بهذه التاءات خففن لا غير، وإن كان فيهن حرف مدّ زيد في تمكينه (?)، والباقون بتخفيف التاء في الباب كله (?).

ابن كثير وورش وحفص: {فَنِعِمَّا} [271] هنا وفي النساء (?) بكسر النون والعين (?)، وقالون وأبو بكر وأبو عمرو بكسر النون وإخفاء حركة العين، ويجوز إسكانها، وبذلك ورد النص عنهم، والأولُ أقيسُ (?)، والباقون فتح النون وكسر العين (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015