وتفرّد أبو شعيب بفتح الياء وإثباتها في الوقف ساكنة في الزمر (?): {فَبَشِّرْ عِبَادِ الَّذِينَ}، وحذفها الباقون في الحالين (?)، ويأتي الاختلاف في قوله تعالى: {فَمَا آتَانِيَ اللَّهُ} في موضعه إن شاء الله تعالى (?).
وكلهم فتح الياء في ثلاثة أصول مطردة، وتسعة أحرف متفرقة، فالأصول قوله: {نِعْمَتِيَ الَّتِي} (?) و {حَسْبِيَ اللَّهُ} (?)
و{شُرَكَائِيَ الَّذِينَ} (?) حيث وقعت (?)، والحروف الذي أولها في آل عمران: {(40) قَالَ الْكِبَرُ} (?)، وفي الأعراف: {بِيَ الْأَعْدَاءَ} (?) و {وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ} (?)، و {إِنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ} (?)،