لِرَبِّكَ} (?)، و {بِرُءُوسِكُمْ} (?) و {لِرُقِيِّكَ} (?) وشبهه (?).
وأمال أيضا فتحة الراء في قوله [تعالى] (?) في (والمرسلات) (?):
{بِشَرَرٍ} من أجل جرّة الراء الثانية بعدها.
وأخلص فتحها في قوله [تعالى] (?): {أُولِي الضَّرَرِ} في (النساء) (?) لأجل الضاد قبلها.
وقرأ الباقون بإخلاص الفتح للراء في جميع ما تقدم (?).
فصل
وكل راء وليتها فتحة أو ضمة وسواء حال بينها وبين هاتين الحركتين ساكن أو لم يحل، وتحركت هي بالفتح أو الضم، أو سكنت؛ فهي مفخمة بإجماع (?) نحو: {حَذَرَ