بالإمالة، وما كان رأس آية في سورة أواخر آيها على ياء، أو على هاء، أو ألف، أو كان على وزن فَعلى أو فِعلى أو فُعلى - بفتح الفاء وكسرها وضمها - ما لم يكن فيه (?) راء بين اللفظين (?).
وقرأ ورشٌ جميع ذلك بين اللفظين إلا ما كان من ذلك في سورة أواخر آيها على هاء ألف (?)، فإنه أخلص الفتح فيه على خلاف بين أهل الأداء في ذلك (?).
وأمال أبو بكر {رَمَى} في الأنفال (?)، و {أَعْمَى} في الموضعين