والإخفاء حال بين الإظهار والإدغام، وهو عار من التشديد (?)، فاعلمه، وبالله التوفيق.
اعلم: أن حمزة والكسائي كانا يُميلان كل ما كان من الأسماء والأفعال من ذوات الياء (?) فالأسماء نحو قوله (?): {مُوسَى}،