إحدى الألفين للساكنين (?)، وإن شئت زدت في المد والتمكين لتفصل بذلك بينهما، ولم تحذف وذلك الأوجه، وبه ورد النص عن حمزة من طريق خلف وغيره، وذلك نحو قوله تعالى (?): {مِنَ السَّمَاءِ} (?)، و {إِذَا جَاءَ} (?)، و {مِنْ مَاءٍ} (?)، و {عَلَى سَوَاءٍ} (?)، و {مِنْهُ الْمَاءُ} (?)، و {السُّفَهَاءُ} (?) و {أَبْنَاءُ} (?)،
و{شُهَدَاءَ}