و {وَيُهَيِّئْ لَكُمْ} (?)، وشبهه، وجملته تسعة عشر موضعا.
أو يكون (?) للبناء نحو: {أَنْبِئْهُمْ} (?) و {اقْرَأْ} (?) و {أَرْجِئْهُ} (?)،
و{وَهَيِّئْ} (?) وشبهه، وجملته أحد عشر موضعا.
أو يكون ترك الهمز فيه أثقل من الهمز وذلك في قوله: {وَتُؤْوِي} (?)، و {تُؤْوِيهِ} (?) [لا غير] (?)، أو يكون يوقع الالتباس بما لا يُهمز، وذلك في قوله: {وَرِءْيَا} (?)، أو يكون يُخرجُ من لغة إلى لغة (?)، وذلك في قوله: {مُؤْصَدَةٌ} (?) فابن مجاهد كان يختار تحقيق الهمز في ذلك كله من أجل تلك المعاني (?)، وبذلك قرأت،