قوله: {أَإِذَا كُنَّا تُرَابًا} (?)، و {أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ} (?)، و {أَئِنَّ لَنَا} (?) وشبهه؛ فالحرميان وأبو عمرو يسهلون الثانية، وقالون وأبو عمرو يدخلان قبلها ألفا، والباقون يحققون الهمزتين (?)، وهشام - من قراءتي على أبي الفتح - يُدخل بينهما ألفا [في جميع القرآن] (?).
ومن قراءتي على أبي الحسن يدخلها في سبعة مواضع:
في الأعراف: {أَئِنَّكُمْ} (?)، و {أإِنَّ لَنَا لَأَجْرًا} (?)، وفي مريم: {أَإِذَا مَا مِتُّ} (?)، وفي الشعراء: {أَئِنَّ لَنَا لَأَجْرًا} (?)، وفي الصافات: {أَإِنَّكَ} (?)، و {أَئِفْكًا} (?)، وفي فصلت: {أَئِنَّكُمْ} (?)، (?)،