وختم هذا الربع بالدعوة إلى دار السلام، التي لا باب لها ولا مفتاح إلا التمسك بمبادئ الإسلام، فقال تعالى: {وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلَامِ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ}.