ويتناول ضرورة التحاكم إلى الله، عند ظهور الاختلاف بين الناس: {وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ}.
وفيما بين هذه الموضوعات يزيد كتاب الله معتقدات الشرك تسفيها وتفنيدا، كما يزيد عقائد التوحيد بيانا وتأييدا: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ * لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ}.