وبذلك كان القرآن الكريم هو المعيار الوحيد لما ينسب إلى الكتب المنزلة، والحكم العدل في شؤونها المجملة والمفصلة {ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي الْكِتَابِ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ}، {وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا}.