وقال أبو عبيد: الأكارع قوائم الشاة وأكارع الأرض أطرافها (?).
وفي الحديث: "لا بأس بالطلب في أكارع الأرض" (?) أي: أطرافها القاصية، شبهه بأكارع الشاة أي: قوائمها.
قال (?): وفيه إجابة الدعوة لما قَلّ أو كَثُر، وَتَقبَّلهَا هدية ليُقْتدى به فيه.